تجاربكم مع حظوة

كان لقاء تعارف تشرفت بمعرفتكم

متحمسة .. جدا .. و رجعت البيت احكي لهم انه الحلم و المشوار اللي كونت نسخة خاصة ليا فيه اونلاين له منصة على ارض الواقع سعيدة فيكم و ادعم حظوة بكل قوة

للاسف تعثر حضوري هذا اللقاء وبإذن الله أعوض في اللقاءت القادمة

كنت محظوظة بحظوة لقرب المكان ومناسبة الزمان وتفاجأت بالفكرة لعمقها وبساطتها..ما أجمل أن تكون الثقافة قريبة ملموسة وفي متناول الجميع صغاراً وكباراً خاصة المرأة فالمرأة تبني أمة والمرأة تحتاج لإهتمامات ترقى بعقلها في ظل الأمور السطحية التي تحيط بها من كل مكان وتحولها لكائن مستهلك دون وعي..أحببت الفكرة كما أحببت قائدتنا اليوم كانت رائعة ومتحمسة ومبهجة،سعيدة أن أكون جزء من هذه التجربة في هذا العمر..عسى أن تستمر مجالس حظوة لنحظى بها 🌹

سعيييييده جداً بكم ونعم الرفقة ربي يبارك فيكم
اليوم لقاء تعريفي بفكرة البرنامج والأخوات المشاركات
الحمد لله الجميع روحهم حلوه وفكرة البرنامج جميلة ومميزة جداً ♥️

والترتيب والتنسيق بصراحه جداً جميييييييييل والاهتمام بالتفاصيل بصراحه سعدت ولا حسيت بالوقت وإن شاء الله كل اللقاءات تكون بهذا الشكل بإذن الله ومتفأله جداً 🤍🤍🤍🤍

جعله الله في ميزان حسناتكم ♥️

حياكم الله .. عدت للبيت بعد المجلس بنفس منشررحة جدًا ومبتهجة
كنت أبحث عن مثل هالمجالس واليوم وصلت الحمدلله
الحمدلله يوم أن وفقني للإنضمام لهذا المجلس المبارك بإذن الله

كان مجلس ماتع ومفيد سعدت فيه بمعرفة الأخوات القائدات عليه وعن أهداف المجلس . استقبلتنا الرائحه العطرة قبل دخولنا ولفت نظري حفاوة الاستقبال وجمال المكان وتنسيقه وتنظيمه. تنسيق طاولة الجلوس وتوفر المعلومات لكل حاضرة كان رائع و جميل . أيضا سررت بتعرفي فيه على رفقة من القارات الشغالات بالعلم والقراءة. بداية مبشرة لصاحبة طيبة ان شاءالله.

اولا أشكركم ع هذه المبادره الرائعه فأنا محظوظه لتواجدي بينكم ،ابهرني استقبالكم وتنظيمكم المتألق شعرت بامتنان لهذا المكان ، في اول لقاء رأيت هناك كميةمشاعر صادقه وحب عظيم للكتاب والقراءه، اتمنى لكم التوفيق .

مشاعر ملؤها الامل والحب والرفقه الطيبه وأعادة ثقافة القراءه للجميع وقضاء الوقت في شيء ماتع ومفيد وشكراا للجميع ولمن اجتهد لتكوين هذه المجالس وجزاكم الله خيرا

لا أبالغ إن قلت أن تجربتي مع نادي حظوة للقراءة من أثمن تجارب حياتي، إذ في هذا النادي نجتمع لمعنى سامي وهو العلم والمعرفة، ونطبق أول وصايا ديننا الحنيف وهي القراءة، من منا من أشغلته عن القراءة مشاغل الحياة فلم يعد يجد لها متسعًا، من منا من يراكم جديد الكتب الواحد تلو الآخر دون أن يقرأن منها شيئًا، من منا من يعاني من قصية الانضباط والالتزام، من منا من يشتاق للقيا أناس يشاركونه اهتماماته ويرتقون بأحاديثهم عن الناس والأحداث، إلى الأفكار والمبادئ والمعالي، وهذا بالضبط مدار النادي وفضاؤه الفسيح، إذ حقًا وجدت نفسي ألتزم بالقراءة -شوقًا ومحبة- بل وباهتمام وتركيز بالغين لأناقش مع زميلاتي ذوات الفكر النير ما دار فيه، وجدتني أستطيع أن أجد للقراءة وقتًا إن جعلتها أولوية والتزمت بخطة محكمة لقراءة الكتاب، تعرفت على شخصيات راقية أتشوق جدًا لتطور العلاقة بيننا، وجدتني أزداد ثقة في الحديث وأزداد طلاقة في السرد، لاحظت أنني أصبحت أقل تشتتًا إذ أُمضي الوقت أقرأ صفحات ملأى بالسطور بدل تصفح سريع للجوال مليء بالصور والأصوات والمشتتات، أحببت هذه التجربة من كل قلبي وأوصيت بها لمن أحبهم وأتمنى أن يخلص الله نياتنا وينفعنا بها