صناعة مجالس ثقافية مُشعة للسيدات ومربيات الأجيال والقرّاء والقادة.
قصة حظوة
مبادرة شخصية وُلدت ٢٠١٨ م في المنطقة الشرقية، هدفنا بداية القصة هو صناعة مجتمع راقي، متحابّ، ومترابط “للمغتربات” في المنطقة، ارتأينا يوماً أن نناقش كتاب شهرياً، كتب الله لأول مجلس من مجالس حظوة أن يفيض بالجمال والأنس، ونحن الآن إلى هذه اللحظة بفضل من الله نناقش كتاب شهرياً في جميع مجالسنا في السعودية، بالإضافة إلى العديد من اللقاءات الودّية والمبادرات الثقافية والاجتماعية المختلفة.
حظوة في أرقام
- عدد الأعضاء
+ 120
عدد المدن
+ 1
عدد الفروع الحالية
+ 1
عدد الكتب المقروءة
+ 40
عدد الضيوف
+ 2
عدد اللقاءات الودية
+ 3
عدد الشركاء
+ 3
عدد الرعاة
+ 0
عدد مجالس المناقشة
+ 45
عدد مجالس المناقشة
+ 45
كلمة المؤسس
اخترنا اسم حظوة لسحره وجماله وبهجته، وحظوة تعني المكانة والمنزلة الرفيعة، إن مجالس حظوة بُنيت على أساس جوهري وهو الأنس بروح الصديق والكتاب، كم رُويت حكاياتنا وتعالت ضحكاتنا وامتزجت تجاربنا عبر تلك المجالس العذبة، إن مجالس حظوة ليست صرح أكاديمي صارم، بل اتصال بعمق فطرة الله في الأنثى التي تسرد من أصغر الكتب أحاديث ماتعة غزيرة، حظوة هي الكتاب والصديق والعتاد والمدد، وكنوز من الصحبة والمعرفة الرصينة، وهذا العائد التراكمي الساحر لمسناه جميعاً بعد الكثير من التواضع والمجالسة والقراءة.